
إذا كان حقيقة أن الرئيس أوباما قد وصل إلى البيت الأبيض وهو لا يملك أي جديد بالنسبة إلى التغيير في الموقف الإسرائيلي، وانه كان يتوقع أن يأتي التغيير من الجانب العربي وبالأخص الفلسطيني .
إذا كان هذا صحيحاً فقد كان الرئيس الأميركي الجديد كمن يبني بيتا على الرمال وبالتالي سيكون انهياره بالسرعة التي تم فيها، وإذا كان هذا صحيحاً ، وإذا كان هذا الصحيح غير متوقع من رئيس غير متوقع في تاريخ أميركا فانه بذلك يكون قد أطلق رصاصة الرحمة الأخيرة على فرص تحقيق السلام في عهده، وبالتالي لا يمكن أن تكون اتصالاته بدول " الاعتدال " العربي جرت من اجل الاتصال فقط.
نشك في أن الإعداد والتوقيت كان جيدا لها وان كل نقاش فيها قد اعد بعناية...
شكرا أوباما .. شكرا على الوضوح والصراحة ...
شكرا أميركا ... وألف شكر على ديمقراطيتكم المزعومة ...
إذا كان هذا صحيحاً فقد كان الرئيس الأميركي الجديد كمن يبني بيتا على الرمال وبالتالي سيكون انهياره بالسرعة التي تم فيها، وإذا كان هذا صحيحاً ، وإذا كان هذا الصحيح غير متوقع من رئيس غير متوقع في تاريخ أميركا فانه بذلك يكون قد أطلق رصاصة الرحمة الأخيرة على فرص تحقيق السلام في عهده، وبالتالي لا يمكن أن تكون اتصالاته بدول " الاعتدال " العربي جرت من اجل الاتصال فقط.
نشك في أن الإعداد والتوقيت كان جيدا لها وان كل نقاش فيها قد اعد بعناية...
شكرا أوباما .. شكرا على الوضوح والصراحة ...
شكرا أميركا ... وألف شكر على ديمقراطيتكم المزعومة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق